السبت، 6 أبريل 2013

وكالعادة تتخبط بين ألف وياء 
نريد الكتابة عن شئ بداخلنا 
ولكن نكتب عكسه تماماً ..
نريد أن نكتب ونكتب ونكتب
ولكن لا قدرة لنا ..
يقف الحرف متحديا بحناجرنا 
و تكبت بالقلب ألف كلمه 

سأكتب شيئا وليبقى سرا 
اتفقنا !

أتعلمون ما الألم  أن تطلب من أحدهم
بعضا من وقته لتحدثه بشي يضايق قلبك
وعندما تأتي الفرصة وتصل كلماتك حدود الحنجره
يحن قلبك للكلمات فيطلب رجوعها
لتستجيب له وتخذلني 
تنهي الحديث ب لا اعلم ماذا أريد 
ربما فقط كنت ابحث عن أي حوار يربطنا 

وبالحقيقة اعلم ماذا ولكن كيف يصاغ الحديث هذا !


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تذكروا قول الله تبآرك وتعالى .. [ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد] ^_^