الأربعاء، 31 يوليو 2013

قضيت يوما تقريبا وأنا أقرا كتاب من 328صفحه لفتاة مبتعثة لكندا .. انهكت حقا فأنا اتملل من القراءة المتواصلهه لكتاب طوويل لكن اسلوب الكاتبة كان جميل ويمنعني من اقفال الكتاب.. 
كتبت في مقدمة الكتاب..
لا تحزني..
فالآن يرحل من ربوعك
فارس مغلوب
فاروق جويدة.. 
"اثير عبدالله"
كان رائعا بعيدا عن كتبنا المعتاده الثقافيه.. 
لكن لم احب النهاية ابدا بالرغم من أنني كنت اعرفها واثق بأن هذه النهاية التي يرسمها مجتمعنا دائما دون اي نطق منا ودفاع عن انفسنا وقراراتنا فقط ملامحنا من تتكلم لدرجة انها تفضحنا احيانا.. لكن الملامح مدافع صامت ولربما نلبسه قناعا احيانا فنظهر اللامبالاةة ونخفي عدم رضانا وتقبلنا ..

هناك تعليقان (2):

gmr14 يقول...

ما شاء الله تبارك الرحمن... كتاب في يوم!!
شكلها رواية دام فيها بداية ونهاية..
ما فهمت صراحة الفكرة بس طبيعي المجتمع
اللي نعيش فيه يحكم أشياء كثيرة بحياتنا

البَــــتُـــول مـُــحـــمــد يقول...

صحيح روايه للكاتبه اثير عبدالله
الفكره ان نهايتها لم ترق لي ابدا.. واحسيت باني ضيعت وقتي ^_*
شكرا جزيلا

إرسال تعليق

تذكروا قول الله تبآرك وتعالى .. [ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد] ^_^